لقاء الخميسي: ابني بيخليني أعيط كل يوم.. وهذة حقيقة محاولتي للانتحار
لقاء الخميسي: نزلت القبر مع أحمد زكي.. وكل يوم بكلم ربنا
تحدثت الفنانة لقاء الخميسي عن العديد من أسرار حياتها، خلال لقائها مع الإعلامي تامر شلتوت، في برنامج In Deep في العمق، المذاع عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، خلال اللقاء تحدثت الخميسي عن نزولها قبر أحمد زكي أثناء دفنه.
فقالت الخميسي: نزلت القبر مع أحمد زكي، كان يوم صعب جدًا، ربنا يرحمه، وعمري ما فكرت في الانتحار، وابني بيخليني أعيط كل يوم، وشايفةإن أي حد يضايقني يخبط راسه في الحيط.
وتابعت لقاء الخميسي: كل يوم بكلم نفسي، وبقول أنا لقاء الخميسي وبحبني، وبكلم ربنا، ودا حصل لأني بقيت أحب نفسي مؤخرًا، لاني مكنتش بحب نفسي زمان.
كما تحدثت لقاء الخميسي عن تصريحات فنانة شابة، بشأن ترشيحها لتقديم مسلسل راجل وست ستات، قبل لقاء الخميسي، إذ قالت: اللي يتكلم يتكلم وماله أنا نجحت ولا لأ، مببصش أنا للغيبيات دي، شوفت الفيديو الفنانة دي، لكن مردتش، في النهاية مين اللي عمل المسلسل، لقاء ولا هي، كلامها كله مش مظبوط.
أما عن قلة أعمالها الفنية في الفترة الأخيرة، فقالت: أختارت أريح وعمري ما قلت هي ليه واحدة زيي مبتمثلش؟!، عمري ما ندمت على اي تصريح قلته، أنا طول الوقت بتهاجم، والصحافة الصفرا بتدور على أي حاجة، لو كحيت هيقولوا لقاء كحت عشان كذا، الصحافة الصفرا هتفضل كدة.
كما تحدثت لقاء عن نقطة ضعفها في الحياة، فقالت: ابني هو نقطة ضعفي، إحنا الاتنين نفس الحب، وهخلص منها قريب، هو قعد معايا فترة طويلة لوحدنا، كل حياتي صاحبي وأخويا، عنده دلوقتي 18 سنة.
لقاء الخميسي: بكلم أبويا المتوفي كل يوم وبيرد عليّ
أكدت الفنانة لقاء الخميسي أنها حتى الآن، لم تتخطى أزمة رحيل والدها، إذ أشارت غلى أنها تتحدث معه بشكل يومي، وتشعر بأنه معها، ويرد عليها، ودائمًا تلجأ إليه لمعرفة رأيه في بعض الأمور، وتأخذ منه القرار، وتستمد قوتها منه رغم رحيله وذلك حسب قولها.
وقالت لقاء الخميسي خلال لقائها مع الإعلامي تامر شلتوت، في برنامج In Deep في العمق، المذاع عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب: بابا كان الراجل الأول والأخير في حياتي، كان راجل مختلف، حساس طيب كل الصفات الحلوة فيه، مكنش بيزعقلنا، لكن لو الأخطاء أتكررت تاني بيكون في عقاب، راجل متفهم ومتسامح.
وتابعت لقاء الخميسي: بابا كان صوتي الداخلي بكلمه لحد دلوقتي وبيرد عليّ، بكلمه كل يوم وبقوله الحاجات الحلوة والوحشة، هو كإنسان مش موجود لكن روحه معايا، هو مات بالكانسر، الدكاترة قالوا إنها النهاية، وإحنا من الأول عارفين بس مكنتش عارفة أواجه ولا أقبل الموقف، ولما تعبت مكنتش عايزة أدخل اشوفه.
وأضافت لقاء الخميسي: كنت بزعل وبقول لربنا ليه تعمل في كدة؟، بعد مامشي كانت مأساة بس كنت قوية جدًا من برة، لكن من جوه ضعيفة جدًا، لأني مؤمنة أنه مماتش، هو طول الوقت موجود، لو عندي مشكلة في حاجة أنا عارفة هو عايزني أعمل إيه.. فعايشة بنصايحه لحد دلوقتي.