مسلسل صوت وصورة الحلقة 3.. مراد مكرم ينكر تحرشه بحنان مطاوع
بدأت الحلقة الثالثة من مسلسل صوت وصورة بذهاب رضوى إلى منزل والدها لتتحدث معه على ماحدث معها ويقولها لها كان يجب عليها أن تخبرهم قبل المحضر وأن ذلك الموضوع يخصها هي فقط ويرد عليها بإنهم أهلها وتكمل شقيقتها بأن كان يجب أن تقول لأن فضيحة شقيقتها ستطولهم لتتدخل رانيا تدافع عن رضوى وترد تيسير بأن تحاول أن تعقلها وعدم تشجيعها على الغلط، وردت رضوى بأن ذلك حقها وتريد أن تأخذه وترد عليها تيسير بأن ذلك ابتلاء وكان يجب أن تستر على نفسها وتتدخل صديقة رانيا تقول لها بأن ذلك ليس كلامها وإنه كلام زوجها ويتدخل والدهم لتهدأتهن وتتحدث رضوى بأن عصام مجرم ولا يجوز ستره، وتنفعل تيسير على رضوى وتنتقد ملابسها وأنها السبب في ذلك وتوجه رضوى الكلام لزوجها لسكوته وعدم دفاعه عنها وتنفعل رضوى على تيسير بسبب كلامها وترد تيسير بإنها ستظل تقوله لها حتى تتغير وينفعل عليهن والدهم، وأخبرتهم رضوى بإنها أخذت رأي زوجها ولم يعترض ويرد عبد الغني بأن ذلك حق رضوى ويوجه لها الكلام بتفكيرها عن كيفية أخذ حقها وتعترض رضوى على ذلك وتأخذ ولاء رضوى ورانيا ويغادرن.
عصام يلجأ لمحامية للدفاع عنه
ويذهب عصام ونيرمين إلى المحامية ويخبرها عصام إنها تعمل معه منذ اسبوعين ويخبرها إنه ا طلبت سلفة منه لزوجها وترد المحامية بإنها طمعت فيه، وترد نيرمين إنه كان يجب عليه النظر إليها وتتدخل المحامية بأن الموضوع سهل وإنه ليس عليه غبار ولا أحكام سابقة غير نجاحه وشهرته وبطبيعة عملها تعلم مايحدث لترد ماجدة أن القانون يستند إلى الأدلة وتسأله ماجدة عن وجود كاميرات مراقبة لديه واجابها بأن العيادة مليئة بالكاميرات ولكن غرفة الكشف لا يوجد بها للخصوصية وسألته ماجدة عن شهود واجابها أنه لا يوجد واقعة حتى يوجد شهود وتسألها نيرمين عن أم ينتهي الموضوع بالحسنة وتخبرها ماجدة بأنها ستطمع اكتر ومنع تداول الاخبار.
اسلام يهدأ لطفي ناحية لبنى
ويذهل اسلام شقيق لبنى إلى لطفي ويتحدث معه عن مايحدث مع لبنى ويخبره اسلام بعد رضاءه عن ذلك ويرد لطفي عليه بأن يخبر شقيقته بذلك ويرد اسلام بإنها تأتي بالراحة ويخبره لطفي بندمه على ذلك ويطلب منه اسلام أن يعمل له خاطر وإنه يستطيع خطف ابنه ولكن لم يريد فعل ذلك ويتناولون الطعام برفقة وافي ويطلب منه اسلام أن يعطيه فرصة لاقناعها بأن يحضر له عبود بدلا من القضايا وينصحه بالتحكم في اعصابه حتى لا يقوم شخص بتصويره.
وتذهب رانيا وولاء ورضوى لمكان عام لمقابلة صديقهما وتستعجب منه رضوى ويخبرهم بإنه سيستغل السوشيال ميديا، وتجلس نيرمين مع ابناءها تخبرهما بما حدث ويخبرها بأن الموضوع ليس بأول مرة وأن والدها على حق، ويذهب شخص لعصام متخصص في السوشيال ميديا وإنه سيحاول منع انتشار الاخبار وان الميزانية تصل إلى 20 ألف دولار.
وتجلس رضوى مع زوجها تخبره بما فعلته وأنها ستدفع 10 الآف جنيه وينصدم زوجها ويسألها من اين تأتي بهذه الأموال ويطلب منها زوجها بأن تنهي هذا الموضوع وأن أهلها على حق وتخبره بأن يأخذ حقها ليرد بأنه شيء عادي يحدث كل يوم مع جميع السيدات ويطلب منها ان تتراجع وتخبره بعد مطاوعتها له وعدم سكوتها وان تفعل ذلك من أجل ابنتها وتذهب لتجلس مع ابنتها.
اسلام يقنع لبنى بذهاب عبود للطفي
ويحاول اسلام اقناع لبنى بأن تذهب عبود لوالده وتطلب منه أن يعتذر لها وتوافق لبنى على ذلك، ويصل عبود وإسلام إلى لطفي ويسلم على وليد ويسأل عبود والده عن عمله ويريد أن يذهب معه ويأخذه وافي يلعب معه، وينصح وليد لطفي بالعودة إلى العمل ويخبره اسلام أن لبنى تنتظره لعودة عبود
وينكر عصام ماحدث مع رضوى وتخبرهم ماجدة بأن الكاميرات بها عطل يوجد نسخة من المحادثات، وان رضوى لديها شهود وان عصام لديه شهود وان لديه سمعته واسمه وتطلب ماجدة بالافراج عنه
ويعود عصام المنزل وتساله نيرمين عن ماحدث وتخبره بانتشار الخبر وعن المكالمات التي جاءتها وتسأله نيرمين عن صدقه وعدم شكها فيه وتخبره بذهابها لرضوى
انتشار الخبر بشكل سريع
وذهبت سعاد لرانيا شقيقة رضوى لتحاول اقناعها بالرجوع عن المحضر وتخبرها سعاد بإنهم طلبوها من أجل الشهادة وسألتها رانيا ماذا سوف تقول وأخبرتها سعاد بإنها لم ترى شيء وتغادر سعاد، وتحدث شقيق لبنى مع وليد عن لطفي ولبنى وعن ماحدث بينهما وعن تعب لطفي النفسي بسبب الحادث الذي تعرض له ثم ذهب وافي إلى لطفي ليخبره بإنه راقب لبنى من وقت نزولها العمارة وتتبعها ووجدها ذهبت إلى فيلا وبها مكتب محامية مشهورة، وتذهب لبنى إلى المحامية "ناردين فرج" وتتحدث معها عن القضايا.
وتحدث زملاء عبد الغني عن ماحدث مع رضوى دون علم منهما إنها زوجته وانتشار الخبر بشكل سريع على السوشيال ميديا، وذهبت نيرمين إلى رضوى في منزلها وتستغرب نيرمين معرفة رضوى لها وتحدثت نيرمين مع رضوى عن المحضر وعن إنه ا أم لطفلة ويأثر على سمعتها وتطالبها بالتنازل عن المحضر وتستنج رضوى أن سبب كل مايفعله السبب هو دفاع زوجته عنه وتخبرها نيرمين بعدم تعرض أي شخص لها في ظل وجودها وتنصدم رضوى من كلام نيرمين وتطالبها نيرمين بالتفكير فيما قالته لها وتغادر.
وتذهب رانيا لرضوى المنزل وتتحدث معها عن القضية وتحاول رانيا تهدأتها ثم تتصل رانيا بمصطفى المحامي لتسأله عن أخبار القضية ويخبرها بأن الأخبار ليست جيدة ولا يوجد دليل ضد عصام على مافعله مع رضوى.