باسم يوسف يفصح عن جنسية زوجته "فلسطينية وفقدنا التواصل مع أهلها"

الفجر الفني

بوابة الفجر


قال الاعلامي باسم يوسف في بداية حديثه ببرنامج بيرس مورجان الأمريكي "في الأيام الأخيرة فقدنا أنا وزوجتي التواصل مع أهلها في غـزة فهي فلسطينية، لكن لا داعي للقلق نحن اعتدنا ذلك، فاعتدنا أن يتم قتل الناس هناك ثم يتم تهجيرهم فهو أمر معتاد، ولكن في الحقيقةهم لا يموتون ويستمرون في العيش.. أعلم ذلك جيدًا لأنني متزوج واحدة منهم فلقد حاولتم قتلها عدة مرات وفشلتم.


 

ليرد عليه بيرس مورجان قائلًا: "أتفهم دعابتك الحزينة يا باسم".


 

مما أثار غضب باسم وجعله يلقنه درسًا على الهواء قائلًا: لا لا ليست دعابة فهي حقيقة لقد حاولتُ التخلص من زوجتي عدة مرات، ولكن فيكل مرة كانت تستخدم أطفالنا كدرع حامٍ لها، فهو ما يفعله الفلسطينيون حسب وسائل إعلامكم.. صحيح! فالعلاقة مع إسرائيل مثل علاقةمع سيدة نرجسية تأذي بوحشية ثم تبكي وتصوّت وتلومك.


 

أما عن فكرة التهجير فقال باسم يوسف: إعلامكم يقول أن نهجر الفلسطينين لأنهم قليلون إلى سيناء حتى نعيد بناء غزة من جديد ومن يمتعودوا.. وعلق ساخرًا "عُبط احنا بقى".


 

 

قصف مستشفى المعمداني

وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية مساء الثلاثاء، باستشهاد ما لا يقل عن 500 شخص وإصابة آخرين جراء استهداف جيش الاحتلالالإسرائيلي لمستشفى المعمداني في قطاع غزة.

وقالت منظمة الأمم المتحدة مساء الثلاثاء: إن الغارات الإسرائيلية على غزة سوّت الكثير من أحياء القطاع بالأرض، مطالبة دولة الاحتلالباحترام القانون الدولي الإنساني واحترام قواعد الحرب.

وأكدت الأمم المتحدة ورود تقارير تفيد بسوء معاملة العُمال الفلسطينيين داخل إسرائيل، معربة عن قلقها الشديد من الوضع في الضفةالغربية والقدس.

حبس المستشار طه الخطيب المحلل السياسي الفلسطيني، دموعه، على الهواء حزنًا على المجزرة الإسرائيلية بمستشفى المعمداني التيتسببت في استشهاد 500 شهيد.

 

مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في غزة

وقال "الخطيب" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن" الذي يقدمه الكاتب الصحفي سيد علي بقناة "الحدث اليوم": الطائراتالإسرائيلية بارتكاب أبشع مجزرة في قطاع غزة حيث قصفت المستشفى المعمداني الإنجليزي وكثير من الناس لجأت له باعتباره مكانا آمناكونه تابع للكنيسة والآن القتلى بالعشرات.

 

أسوأ الأيام على قطاع غزة

وأكد ان هذه الأيام من أحلك الأيام على قطاع غزة لحظة وصول بايدن ولحظة مغادرته ولم يحضر قائد المنطقة المركزية الوسطى للجيشالأمريكي لفلسطين المحتلة إلا للإشراف على تدمير كم من الطرق والشوارع والمنازل حتى يسهل اقتحام مدينة غزة الشمالية على يد قواتالمارينز الأمريكية، وعدد الجنود الأمريكيين الذين هبطوا علي حدود غزة 6 آلاف جندي بآلاتهم ودباباتهم وما تبقى من الجيش الإسرائيليفي حدود غزة.