بعد تصدرها التريند.. تصريحات مريم الخشت مع صاحبة السعادة

الفجر الفني

مريم الخشت
مريم الخشت

تصدر اسم الفنانة مريم الخشت محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما حلت ضيفة هي ووالدها الشيف عماد الخشت على إسعاد يونس في برنامجها "صاحبة السعادة" على شاشة dmc، كشفت عن مشهدها المفضل في مسلسل "كلبش 2، تتحدث عن دورها في مسلسل عملة نادرة، قائلة: اتبسطت جدًا لما اتعرض عليا مسلسل عملة نادرة لأنه صعيدي، كنت دايمًا متصورة إني هفضل محصورة في دور البنت الأرستقراطية اللي عينيها خضراء، ومفيش حد هيديني فرصة أجرب حاجة مختلفة.

مريم الخشت تتحدث عن علاقتها بـ أهلها

 

وأضافت مريم: من وأنا صغيرة وأنا في لغة حوار بيني وبين أهلي، ومحستش أن في حاجة بتتفرض عليا دون شرح أسباب، حتى لو عندي عيد ميلاد حد في الفصل في ابتدائي، لازم أهلي يسألوا عن أهله وشغلهم وبيتهم وتربيتهم، لكن عمر الأسئلة ما كانت من غير سبب، من وجهة نظري اللي ممكن يخنق أي حد إنه يحس بالقمع، وإن مفروض عليه شيء مش فاهمه، لغة الحوار كانت موجودة في كل حاجة، عمري ما حكيت لأهلي موضوع وحسسوني إن في حاجة أهم منه، وفي أي مرحلة في عمري أي موضوع كبير عندي كان كبير بالنسبة لهم.

والد مريم الخشت يتحدث عن طفولة ابنته

 

وتحدث والد مريم الخشت،قائلا: كان مهم جدًا من ومريم صغيرة تعرف أصولها وجدها الـ 11، الإنسان لما يعرف هو مين يحترم نفسه، الولاد نعمة، هل أشكر النعمة بإني أخبيها في خزنة؟!، أنا لو عندي لوحة حلوة أباهي الناس، وبنتي كده بالنسبة لي، بنتي حاجة جميلة مبسوط بيها، وبحب أسمعها وأتكلم معاها، وأتابع أعمالها وأشوف طريقة اختيارها لأدوارها، أنا ومامت مريم كنا دايمًا بنكلمها من وهي بيبي بنكلمها كتير فمكنتش بتعيط أبدًا ما هي معندهاش فرصة ولا احتياج للعياط على طول فيه حد بيلاغيها ويكلمها كتير، ده خلاها اتكلمت بدري جدًا وخلق بينا لغة حوار، دايمًا كانت تحكيلي كل حاجة من وهي لسة في المدرسة، وأنا كنت ولازلت بحب اسمع كلامها جدًا واتناقش معاها.

تفاصيل خطوبة الفنانة مريم الخشت

 

وكشف الشيف عماد الخشت والد الفنانة مريم الخشت، تفاصيل خطوبة ابنته قائلا: أول مقابلة بيني وبين خطيب مريم لقيته شاب لطيف لكن اتخضيت أول ما شوفته طويل جدا ومش عارف أسلم عليه من فين، بنتي بتحبه يبقى لازم أحبه، وهو إنسان يتحب، وكمان أنا مشوفتش منه حاجة وحشة يعني مجتش معيطة منه في يوم، وهو من العائلة مريحة جدًا، كنت أتغدى أنا وابنتى ووالدتها خارج المنزل، ونحن نركب السيارة، شعرت أن هناك شيئا لدى مريم وسألتها في شيء هل هناك شخص يريد خطبتك؟، فضحكت ثم قالت لى "نعم فيه"، فسألتها: وما شعورك نحوه؟ فشعرت بارتياح منها تجاهه، ثم طلبت منها أن أراه في نفس اليوم؛ لأننى كنت أريد أن أراه على طبيعته، جاء خطيبها في نفس اليوم، وكان متوترا، ثم تحدثنا مع بعض وتعرفت عليه ومن خلال دراستى وخبرتى العملية وعقليتى بيزنس بدأت أسأله عن تفاصيل عمله، وشعرت أنه يفهم كل شيء في عمله ويحب ما يعمله، وتأكدت أنه رجل يعتمد عليه