محمد فؤاد يروي قصة حياته في فيلم.. تعرف ما هو
يحل علينا اليوم عيد ميلاد ال ٦٢ للفنان والمطرب محمد فؤاد وفي هذا التقرير المُبسط سيكشف في هذا التقرير المُبسط الفجر الفني عن قصة حياة الفنان محمد فؤاد التي تحولت إلي فيلم.
قصة حياة محمد فؤاد
من الصعب أن يروي الفنان قصة حياته في بداية حياته أو يروي قصته في حياته في العموم، دائمًا نري أن فنانين يمثلون حكايات وقصص أشخاص آخرين ولكن هذه المرة غير الفنان محمد فؤاد هذه القاعدة، وسار وراء “ لكل قاعدة شواذ” فروي محمد فؤاد قصة حياته وكفاحه في فيلم وهو في بداية حياته وذلك كان في فيلم “ إسماعيلية رايح جاي ”.
و جاءت قصة الفيلم كالآتي: وهو شاب في بداية ريعان شبابه وطالب جامعي يحلم أن يلتحق بمعهد الموسيقي أو يكتشفه أحد لأن لديه موهبة الغناء ولكن والده يرفض هذا الشئ فيبدا أن يتجه من خلفه للبحث عن حفلات يقوم بالغناء بها، وفي يومًا ما يرآه الفنان القدير الراحل عزت أبو عوف ويتم إكتشافه وبعد خروجه هو وشقيقه وصديقه من إحدي الحفلات يجد عزت أبو عوف ينتظره ويطلب منه أن يأتي إليه، وبالفعل يذهب إليه ويبدأ معاه بالغناء وإنتاج له أول ألبوم غنائي له ويعلم والده عن طريق شقيقه بعد أن تسيطر عليه مشاعر الغيرة والحقد، فيتشاجر معاه والده، حتي يستطيع إقناعه ويتبدل الحال من الفقر إلي الثراء الفاحش.
و من جانب يظل شقيقه وهو الذي كان يجسد شخصيته الفنان خالد النبوي، يسيطر عليه مشاعر الحقد والغيرة فيذهب إلي حبيته ويخبرها أنه لا يريدها وأنه سيتزوج من ذات الطبقة الإجتماعية وكانت تجسد شخصيتها الفنانة حنان مطاوع، فيقوم محمد فؤاد بغناء أغنية “ حيران كدة لية ” ومع الوقت يبدأ بإكتشاف الحقيقة والذي كان يقف بجانبه فقط هو صديقه والذي كان يجسد شخصيته الفنان محمد هنيدي.