قبل طرحها.. تفاصيل أغنية "جلد الذات" لمصطفى حجاج بتوقيع أحمد شكري (خاص)

يستعد الفنان مصطفى حجاج للكشف أحدث أعماله الفنية، حيث ينوي طرح أغنية جديدة بعنوان "جلد الذات"، ليثير الفضول والانتظار بين محبيه ومتابعيه، وتأتي هذه الأغنية ضمن ألبوم كامل يعمل “حجاج” على إعداده للطرح خلال الفترة القادمة، حيث ينوي تقديم مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية التي تعكس مواهبه وإبداعه في عالم الغناء. 

ويُعتبر هذا العمل الجديد لمصطفى حجاج استمرارًا لمسيرته الفنية المميزة، حيث يتوقع الجمهور استماعه لأغنية جديدة بأسلوبه الفريد والمميز الذي اشتهر به.

من جانبه، أوضح الشاعر أحمد شكري مؤلف كلمات الأغنية في تصريحات خاصة للفجر الفني أنه استوحى كلماتها من تجارب شخصية في الحياة لأصدقاءه الذين مروا بظروف حياتية وعاطفية معينة، وكانت لها تأثير كبير على حياتهم ونفسياتهم، مما دفعه لتجسيد هذه التجارب في كلمات الأغنية بأسلوبه الخاص والمميز. 

ومن المقرر أن ترى الأغنية النور خلال الأيام القليلة المقبلة، حيث من المتوقع أن يتم طرحها في غضون يومين أو ثلاثة على الأكثر، لتكون جاهزة لاستقبال إعجاب الجمهور وانتشارها في مختلف وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.

نجاح لافت لـ "جلد الذات" قبل طرحها، فما القصة؟

وفي سياق متصل، من الموقع أن تحقق الأغنية نجاحًا لافتًا حيث لاقت إعجاب الرواد من خلال المقاطع الصغيرة التي تم نشرها على منصة تيك توك قبل طرحها، فقد تفاعل المستخدمون بشكل كبير مع هذه المقاطع، حيث أبدوا إعجابهم بالأداء المميز لمصطفى حجاج وجاذبية الأغنية من خلال التعليقات الإيجابية والإعجابات التي تجاوزت الآلاف، ومن المتوقع أيضًا أن تلفت أنظار الجمهور لفترة طويلة بفضل جاذبيتها وجودة إنتاجها، مثل أغنية "رصيد الستر" لنفس المؤلف «أحمد شكري» التي نجاح منذ طرحها حتى وقتنا هذا.

يشار إلى أن الأغنية من تأليف الشاعر أحمد شكري، وألحان مصطفى شكري، وتوزيع موسيقي لـ أحمد أمين، وتمت معالجة صوتية وإنتاجها تحت إشراف المنتج الفني هاني محروس بإنتاج شركة NJ هاني محروس، مما يضمن للعمل الفني جودة عالية وتقديم متميز للمستمعين. 

آخر أعمال مصطفى حجاج

تعتيبر أغنية اللي جاي بتاعنا هي آخر أعمال حجاج وهي الأغنية الدعائية لفيلم “الإسكندراني”  الذي يعرض حاليًا في السينمات وهي غناء مصطفى حجاج وعصام صاصا، كلمات منة القيعي، توزيع الموسيقى أحمد طارق يحيى، ميكس وماستر هاني محروس، إخراج خالد يوسف.