الحلقة الثانية.. القبض على ريهام حجاج في 'صدفه'
شهدت الحلقة الثانية من مسلسل ‘صدفة’ بطولة النجمة ريهام حجاج العديد من الأحداث، حيث تم القبض على صدفة "ريهام حجاج" بتهمة الشروع في قتل، بسبب إعطائها لحبوب مسكنة لطالبة عندها كانت تعاني من ألم في معدتها، مما جعلها تدخل على أثر هذه الحبوب المستشفى فيقدم والدها ببلاغ ضد المدرسة بتهمة الشروع في قتل ابنته.
أبطال مسلسل صدفة
يعد مسلسل "صدفة" التعاون الثالث بين ريهام حجاج والمخرج سامح عبد العزيز بعد مسلسل (يوتيرن) رمضان قبل الماضي، ومسلسل (جميلة) في رمضان الماضي، والتعاون الرابع مع المؤلف أيمن سلامة الذي بدأت التعاون معه في مسلسل (لما كنا صغيرين، يوتيرين، جميلة)، ويشارك في بطولة مسلسل "صدفة" خالد الصاوي وسلوى خطاب ورشدي الشامي وميار الغيطي ورباب ممتاز وفراس سعيد وعصام السقا ونور إيهاب وعدد من الوجوه الشابة الجديدة.
قصة مسلسل صدفة
كما يناقش المسلسل قضايا المراهقين وطلاب المدارس الثانوي تحديدًا والمشاكل الاجتماعية التي يمر بها هؤلاء المراهقون وعلاقتهم بمدرسيهم، تدور أحداث مسلسل "صدفة" في إطار اجتماعي كوميدي وملىء بالإثارة والتشويق حول الفتاة "صدفة" مدرسة التاريخ والتي تتعرض لصدفة ما تغير مجري حياتها رأسا على عقب، حيث تجد نفسها عن طريق الصدفة في حياة صاحب سلسلة صالونات شعر "فؤاد مهران"، وتتوالى الأحداث الشيقة التي تتعرض لها.
ملخص الحلقة الأولى من مسلسل صدفة
بدأت الحلقة الأولى من مسلسل صدفة بطولة ريهام حجاج، بظهور صدفة "ريهام حجاج" متنكرة لتذهب لفؤاد "خالد الصاوى" في النادي، حيث كان يلعب مع صديقه، وتحذره بأن ابنته منار تخون زوجها، ثم تختفي مسرعة، يحاول فؤاد اللحاق بها ولكنها تختبئ خلف شجرة وتغير مظهرها سريعًا، وتخرج من النادي دون أن يمسك بها فؤاد، تعيش ريهام رفقة شقيقتها المتزوجة عقب وفاة والدتهما، وتسعى لأن تصبح مدرسة مشهورة من خلال الإعلان عن نفسها على أسوار المدرسة، وهو ما اعترض عليه مدير المدرسة على ما فعلته وتحويلها السور لإعلانات خاصة، ولجأت صدفة لعرض رشوة على مديرها بنسبة من الأرباح مقابل استغلال سور المدرسة، ما دفعه لطردها من المكتب، وأظهرت الأحداث الفنان عصام السقا، الذي يقوم على مراقبتها من بعيد، قبل أن يتدخل بالصدفة، عقب سقوط «راندا» نور إيهاب، مغشيا عليها في المدرسة التي كانت تعمل بها صدفة، بسبب جرعة مخدرات، وتحاول الذهاب بها إلى المستشفى رغما عن حارسها، لتستقل سيارة «السقا» دون أن تعلم أنه يراقبها.