فتحي عبدالوهاب يكشف الستار عن بدايته في دخول مجال الفن

الفجر الفني

فتحي عبدالوهاب
فتحي عبدالوهاب

تحدث الفنان فتحي عبدالوهاب خلال لقائه مع عباس أبو الحسن، في بودكاست حوارات مع عباس، الذي يُعرض على يوتيوب، عن بدايته في دخول مجال الفن بشكل احترافي، وقال: اشتغلت مسرح لمدة 8 سنين، والتحقت بفرقة ستوديو 80 مع محمد صبحي ورنين الرملي، وقدمت معهم مسرحية بالعربي الفصيح.

فتحي عبدالوهاب يكشف الستار عن بدايته في دخول مجال الفن 

 

وواصل: عمري ما قولت إني عايز أبقى ممثل، عندما كنت في السنة الدراسية الرابعة في الجامعة، أصدقائي جلبوا لي معهم استمارة للتقديم على الانضمام إلى فرقة ستوديو 80 والتي يخوضون من خلالها اختبارات التمثيل، وبالفعل شاركت في هذه الاختبارات وبدأت مسيرتي ولكن لم أكن أرغب في احتراف هذه المهنة وكنت أرغب في العمل في بنك.

 

أحدث أعمال فتحي عبدالوهاب 

 

ومن ناحية أخرى، ينافس فتحي عبدالوهاب في موسم دراما رمضان المقبل 2025 بمسلسل ظُلم المصطبة، والذي يجمعه بـ إياد نصار، والعمل من تأليف أحمد فوزي صالح وإخراج هاني خليفة، وجاري في الفترة الحالية الاتفاق على كافة تفاصيله والتعاقد مع باقي الأبطال المشاركين به.

 

آخر أعمال فتحي عبدالوهاب

 

وكان اخر اعمال فتحي عبدالوهاب هو مسلسل الحشاشين الذي عرض في موسم دراما رمضان الأخير 2024، وقدم خلاله شخصية الوزير نظام الملك، الذي دخل في صراعات عديدة مع حسن الصباح الذي لعب دوره كريم وانتهى الصراع بمقتل فتحي.

 

أبطال مسلسل الحشاشين 

 

والحشاشين مكون من 30 حلقة، عُرض على قناة dmc ومنصة WATCH IT، ومن بطولة كريم عبدالعزيز، فتحي عبدالوهاب، أحمد عيد، نيقولا معوض، ميرنا نور الدين، إسلام جمال، سوزان نجم الدين، ميمي جمال، نور إيهاب، سارة الشامي، أحمد عبدالوهاب، وأحمد غزي، ومن تأليف عبدالرحيم كمال وإخراج بيتر ميمي.

 

قصة مسلسل الحشاشين 

 

ويجسد الفنان الشهير كريم عبدالعزيز دور البطل "حسن الصباح"، والمتزوج بالنجمة الصاعدة ميرنا نور الدين، التي تجسد دور فتاة تدعى دنيا زاد، وتدور الأحداث في إطار من التشويق والدراما، الذي ينتمى إلى نوعية الأعمال الدرامية التاريخية، قصص طائفة الحشاشين ومؤسسها حسن الصباح في القرن الحادي عشر، إذ ينضم حسن الصباح إلى المذهب الإسماعيلي منذ أن كان عمره 17 عامًا، ثم يسافر الصباح إلى مصر ويظل بها 3 سنوات خلالها يتنقل بين القاهرة والإسكندرية، ويحدث خلاف بينه وبين أمير الجيوش بدر الدين، الذي يقوم بسجنه ثم طرده على ظهر سفينة كانت في طريقها إلى شمال إفريقيا.