"أبوالمعاطي أبوالنجا" المثقف الذي عاش في هدوء ورحل فى صمت (بروفايل)
فقدت الثقافة المصري، اليوم، الأديب والروائي الكبير أبو المعاطي أبو النجا، الذى رحل فى صمت كما عاش.
"الفجر الفني" يرصد
أهم المحطات فى حياته لا يعرفها جمهوره عنه.
ـ أبو المعاطي أبو النجا من مواليد عام 1931.
ـ تعلم في المعهد الديني بـ"الزقازيق"، ثم دخل كلّية
"دار العلوم" جامعة القاهرة، وتحصل على على دبلوم التربية من كلّية التربية
جامعة عين شمس، وحائز على ليسانس في اللغة العربية من كلّية دار العلوم.
ـ ثم عمل مدرّس للغة العربية بوزارة التربية، ثم عُيِّن رئيس تحرير مجمع
اللغة العربية بالقاهرة طيلة اثنا عشر سنة.
ـ ثم أصبح عضوا باتحاد الكتّاب، والاتحاد الاشتراكي العربي.
- ومن أهم أعماله القصصية: "فتاة المدينة، وابتسامة غامضة، والناس
والحب، ومهمة غير عادية، والجميع يربحون الجائزة".
- ومن أهم روايته: "العودة إلى المنفى، وضد مجهول".
- دخل المستشفى منذ أيام وقام وزير الثقافة حلمي النمنم بالاطمئنان
على حالته الصحية.
- توفى عصر يوم الثلاثاء 20 ديسمبر عن عمر ناهز الـ85 عاما.