"أطول فترة قضاها بدون إمرأة كانت ربع ساعة".. أبرز قصص الدنجوان حسين فهمي الغرامية

نائلة محمود هي الزوجة الأولى لحسين فهمي، وهي أول فتاة تعلق بها قلبه، وكان ذلك عندما سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة الإخراج السينمائي هناك، واستمرت حياتهما سنوات عدة وانجب منها محمود ونيرة، وتُعتبر هذه الزيجة أقلّ الزيجات التي سُلّطت عليها الأضواء، بسبب هدوئها سواء في الارتباط أو الانفصال .

الزوجة الثانية هي النجمة ميرفت أمين، ووالدة ابنته منّة، وبدأت علاقاتهما بعد أن كوّنا ثنائيًّا فنيًّا متميزًا وناجحًا على الشاشات، وقدّما سويًّا عددًا من الأعمال الفنية، منها "الأخوة الأعداء"، و"حافية على جسر من الذهب"، وتزوج حسين فهمي من ميرفت أمين عام 1974 واستمر زاوجهما ما يقرب من 12 عامًا، وتُعتبر هذه الزيجة أطول زيجات حسين فهمي. وحاليًّا تجمعهما علاقة صداقة ويتحدثان سويًّا تليفونيًّا بحسب تصريحات ميرفت أمين، وحرصا على حضور حفل خطوبة وزفاف ابنتهما منّة الذي أقيم مؤخرًا.

الزوجة الثالثة وهي نينا والتي لم تستمر معه كثيرًا، فهي ابنة أحد السفراء السابقين، ولم تظهر معه إعلاميًّا بشكل كبير، وكانت تشبه زيجته الأولى في هدوئها سواء في الارتباط أوالانفصال.

الزوجة الرابعة هالة فتحي وهي إحدى كبيرات خبراء الكمبيوتر، وأعلن حسين فهمي ارتباطه بها خلال فترة تولية رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ولكنّ هذه الزيجة لم تستمر طويلًا، ولم يتحدث عنها حسين فهمي كثيرًا، ويكتفي بقول إن هذه العلاقة لم تكتمل بسبب أمور خاصه بهما، وإنّ الزواج والانفصال قسمة ونصيب.

الزوجة الخامسة وهي الفنانة لقاء سويدان، والتي بدأت علاقاتها العاطفية بالنجم حسين فهمي في مسرحية "أهلًا يا بكوات"، التي قدّمها حسين فهمي منذ سنوات، وتعرّض فهمي بعد اعلان ارتباطه بها للعديد من الانتقادات خصوصًا مع الفارق العمري بينهما، وبالرغم من حالة الحب التي كانت تجمعهما وتظهر عليهما في الكثير من اللقاءات، إلا إنهما انفصلا سريعًا ودخلا في الكثير من المشاكل والأزمات التي وصلت لساحات محاكم الأسرة، وتحدث كل منهم عن الطرف الآخر في الإعلام، وكشف عن الأزمات التي واجهتهما خلال 5 سنوات هي عمر زواجهما.

الزوجة الأخيرة لحسين فهمي هي رنا القصيبي والتي ارتبط بها حسين فهمي مؤخرًا لمدة دامت 3 أعوام، وبعدها قررت سيدة الأعمال السعودية إقامة دعوى خلع ضد حسين فهمي في محكمة الأسرة، وانتصرت عليه في معركتها ضده في المحاكم، وأكدت في دعواها أنها لا ترغب في الحياة معه، وأنّ كل مساعي الصلح لم تحقق أينجاحات، ولم يتحدث حسين فهمي أيضًا عن أسباب الخلع في أيٍّ من وسائل الإعلام، فيما كشفت هي أنه كان يروّعها ويطلب من العاملين في المنزل التواطؤ منه من أجل ترويعها وإيهامها بأنّ هناك أشباحًا في المنزل، وكان تصدّق لكونها كفيفة، وكشفت أنه طلب منها مغادرة المنزل ليلًا، وأنه كان لا ينفق على المنزل ويستغل امتلاكها للأموال ليبتزّها ماديًّا.