في عيد ميلادها ال42.. تعرف على أول قصة حب في حياة حرية فرغلي
تحتفل اليوم الفنانة حورية فرغلي، بعيد ميلادها ال 42، فهي ملكة جمال مصر لعام 2002، مسابقة ملكة الجمال كانت الباب السحري لدخول ملكات منهم لعالم السينما أو التليفزيون أو حتى البرامج التليفزيونية ومنهم فرغلي، فهي من مواليد 18 أكتوبر 1977، كانت تعيش في الإمارات وبعد ذلك درست إدارة الأعمال بإنجلترا، ثم عادت إلى مصر.
ودخلت عالم السينما والفن من فيلم كلمني شكراً، فكانت تجربتها في هذا الفيلم عكس شخصيتها تماماً، ورغم ذلك نجحت فيه نجاحاً شديداً، وعندما واجهت المخرج " وحيد " وقالت له لماذا قمت بترشيحي في الأدوار الشعبية؟ ، قال لها لأنك تقومين بيها بشكل صحيح وبدورن مبالغة ، رغم إنها تعيش دائما في إنجلترا و دبي ، ولكنها قالت انها تقوم بمذاكرة الدور جيداً وتشاهد أمثال حقيقة ومن خلال ذلك تتقن الدور جيداً .
أول قصة حب لحورية فرغلي.
قالت فرغلي أن عندما كان عمرها 22سنة، تعرضت لأول قصة حب في حياتها، وكانت تحبه بشدة ، ولم تجد فيه عيباً واحداً ، وكان هو أيضاً يحبها ويحتويها وكان طيب كثيراً ، ولكنه مات ، وعندما تعرضت لقصة حب بعده لم تكمل هذه القصة لانني قارنت حبيبي الأول الذي توفي في فترة الخطوبة، بالشخص الثاني ، ولاحظت أن الشخص الثاني يعترض على أشياء كثيرة في شخصيتي وحياتي وكان أول حب لا يعترض ع شيئ لهذا لم أستمر معه بسبب الخلافات الكثيرة .
المحطات التي كونت فيها فرغلي رصيدها الفني
صرحت فرغلي أن " دوران شبرا " ، و "بدون ذكر أسماء " أن هذين أكثر عملين وصلت بهم إلى قلوب الجماهير ، وخصوصا "دوران شبرا" لأنه أول عمل قامت به .
رياضة فرغلى المفضلة .
صرحت فرغلي وقالت أن ركوب الخيل هي رياضتها المفضلة فهي فارسة، وحصلت على لقب بطلة العالم العربي ، ثم دخلت منتخب الإمارت ، ثم منتخب مصر ،وكانت تشارك مع المنتخب في المسابقات، وقالت إنه لا يوجد جمهور للفروسية في مصر ، وقالت أن في الإمارات يوجد جمهور للفروسية فهي قامت بتمثيل دولة الإمارات أكثر من مرة في هذه المسابقات، ولذلك أخذت باسبور إماراتي على ما فعلته، وأن هناك الفروسية لها إهتمام كبير أما هنا في مصر لا يوجد إهتمام بها إطلاقاً، وقالت إنها في عضو مجلس الإدارة ويوجد كمية فرسان هائلة ورائعة ولكن توجد مشكلة في الأحصنة بسبب المال .
توقف فرغلي عن الفروسية
تعرضت فرغلي لحادثة مع الخيل حيث وقعت ووقع عليها، وحدث مشكلة في ظهرها إلى الآن ، فالأطباء طلبوا منها أن لا تكرر تجربة الفروسية مرة آخرى خوفا عليها أو أن تكرر هذه الوقعه مرة آخرى.