'الدعوة عامة' يقترب من المليون جنيه منذ طرحه في السينما

حقق  فيلم "الدعوة عامة" إلى 900 ألف جنيه في أسبوعه الأول بدور العرض السينمائية، حيث انطلق الفيلم  في دور العرض يوم الأربعاء الماضى للمنافسة في موسم الصيف، ويلعب الفيلم في دور كوميدي كبير منافسا للأفلام التي تعرض من خلال دور العرض.

فيلم الدعوة عامة

وتدور أحداث فيلم الدعوة عامة، في إطار من الأكشن والإثارة والكوميديا، وقد بدأ التحضير له منذ عامين تقريبًا، وهو من إنتاج شركة الطاهر ميديا برودكشن، إخراج وائل فرج، وشارك في بطولة العمل العديد من الفنانين، منهم: محمد عبدالرحمن، أحمد الفيشاوي، تأليف أحمد عبدالوهاب، كريم سامي كيمز، وكشف الفنان محمد عبدالرحمن الشهير بـ«توتا» عن طرح فيلمه الجديد، الذي يحمل اسم «الدعوة عامة»، والمقرر طرحه قريبًا في دور العرض السينمائي.

 وهذا قد طرح الفنان محمد عبدالرحمن البوستر التشويقي الأول لفيلمه الجديد «الدعوة عامة»، وذلك عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».

حيث كان البرومو الدعائي لفيلم «الدعوة عامة» قد حقق نسبة مشاهدة عالية فور طرحه على عدد من منصات التواصل الاجتماعي، حيث تخطت أعداد المشاهدين قرابة المليون منذ طرحه وحتى الآن عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، وأشار الفنان محمد عبدالرحمن الشهير بـ توتة، إلى أن موعد عرض فيلم الدعوة عامة في السينمات سيكون اليوم بجميع دور العرض السينمائية المختلفة في مصر.

محمد عبد الرحمن يكشف عن كواليس العمل

وكشف محمد عبد الرحمن عن كواليس العمل مع أحمد الفيشاوي وأسماء أبو اليزيد قائلا: "كانت حلوة بس كلنا مركزين أوي أننا نطلع حاجة جديدة وحلوة، وخصوصا أن الفيشاوي لما رشحته معانا في الفيلم كان بقى له كتير بعيد عن الكوميديا، بس أنا كنت واثق أن أنا وهو وأسماء هنعمل حاجة كويسة، وإن شاء الله نكون ثقتنا صح".

محمد عبد الرحمن" توتا"

محمد عبد الرحمن ممثل مصري وفنان مسرحي. تخرج من كلية الحقوق من جامعة عين شمس عام 2007. وبدأ هناك تمثيله في مسرح الجامعة. بدأت شهرته عام 2007 عندما شارك في مسلسل راجل وست ستات، وزادت شهرته عندما شارك في فيلم أحمد حلمي عام 2011 إكس لارج. اشتهر بأدواره في مسرح مصر وفي مسلسل الكبير أوي.

فيلم العصابة

ومن ناحية أخر يشارك الفنان محمد عبد الرحمن في فيلم "العصابة" وهو يجمع الحب والمعاناة شاب وفتاة يقطنان بحي فقير، وبعد خطبة سبع سنوات تحمل فاتن منه، ويفكر في طريقة لجمع المال، فيذهبا ومعهم صديق له للفيلا متنكرين التي تعمل بها فاتن ليلة عيد ميلاد ابن صاحب الفيلا - شهاب بك، ويقوموا بخطف ابن جاره مدير الأمن، ويذهب الطفل معهم ويرفض العودة لوالديه بسبب خلافاتهم العائلية، ويضطر الشاب والفتاة للاستدانة من أجل تلبية مطالب الطفل.