الكينج محمد منير يتصدر توب أنغامي خلال شهر أغسطس (صور)

تصدر الكنيج محمد منير بأغنيته الجديدة التي طرحها مؤخرًا بالتعاون مع الفنان أكرم حسني، والتي تحمل اسم للي" المركز الأولى في تطبيق أنغامي لشهر اغسطس في مصر متخطية الـ7 مليون إستماع ومشاهدة.

تفاصيل الأغنية

جاءت الأغنية التي تعاون فيها الكينج محمد منير مع الفنان أكرم حسني الذي قام بتلحين وكتابة كلمات الأغنية، على طريقة الفيديو كليب الذي تحمل الكثير من الطاقة الإيجابية نالت إعجاب المستمعين، حيث تناول الكليب مجموعة من الشباب تجسد مراحل عمرية مختلفة لمسيرة الكينج محمد منير، تمتزج مع مشاهد من كليبات سابقة صورها الكينج، مثل أغنية المريلة الكحلي، تمثل مجتمعة الكيب الجديد لأغنية "للي" التي طرحها منير قبل أسبوع وأثارت موجة كبيرة من الجدل.

أزمة أغنية للي

بدأ أزمة اغنية للي بسبب اتهام الملحن الشاب محمود المنسي بوقفها، واتهم اكرم حسني بسرقة لحن أغنيته “ولد الهلالية”، التي قام بطرحها عام 2017، وذلك عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي" فيس بوك"، ثم صدم الجمهور بحذف كليب أغنيته "للي" بعد أيام من طرحها على يوتيوب، ولم يعلق الفنان محمد منير على سبب حذف الكليب بشكل مفاجئ.

أكرم حسني يدافع عن أغنية للي

ومن ثم لم يصمت الفنان اكرم حسني بل قام بالدفاع عن أغنيته  في برنامج “كلمة أخيرة” مع الإعلامية لميس الحديدي علي قناة أون، وعرض الفنان أكرم حسني أثناء استضافة الإعلامية لميس الحديدي له دفاعًا عن اتهامه بسرقة اغنية  "للّي"، فعرض مقطع أظهر تكرار نفس كلمات الاغنية وألحانها في وقت سابق من عقود في مقطع حمل إسم "ملاعيب شيحة " لخضرة محمد خضر بالإضافة لمقطع آخر وتتشابه تمامًا في الكلمات والالحان، معلقًا: الشخص المدعي أني سرقت الألحان والتيمة الفلكلورية إتهام غير حقيقي وماتقلش أنك ألحانك وكلماتك وأنت واخدهم من مصدرين في الاساس"، ومن ثم عادت الأغنية مرة اخري على موقع يوتيوب، وتتصدر تريند "يوتيوب" بعد ساعات قليلة من عودتها.

كلمات الأغنية

وجاءت كلمات الأغنية كالتالي: "سألته هل داء الولع كان الجواب صدّه، ساق الدلال ساق الدلع مفاتيح هواه صدّوا، ومشيت أوشوش في الودع ولا جاني ليه ردّه، اللي فتح باب الوجع واجب عليه ردّه، يالا ويا لالا ويا لالا يالا ويالا لِلّيؤ يالا ويا لالا ويا لالا يالا ويالا لِلّي، يالا ويا لالا ويا لالا يالا ويالا لِلّي، يالا ويا لالا ويا لالا يالا ويالا لِلّي، بعيونه بضرب ميت مثل أول ما بيطلّوا، دَوقّته من طعم الغَزَل دوقّني من ذلّه، وبحبه أنا مهما حصل طب مين بقي يقول له، ماهو لو حبيبكؤ كان عسل متخلّصوش كلّه، كانت نار تقيد من لمس إيد من حضن من ضَمّه، وإن راح بعيد النار تزيد وأصرخ وأقول يا مّه، الروح تروح وأنين ونوح ومافوقش غير لمّا، يرجع أوام ده عليه قوام حواليه بنترمّي".