تامر أمين ساخرا من حديث سما المصري عن علاقتهما: كان حلم عمري أرتبط بها ورفضت
تامر أمين ساخرا من سما المصري: "كان حلم عمري اتجوزها ورفضتني"
حرص الإعلامي تامر أمين التعليق بطريقة ساخرة على مقابلة أجريت مع سما المصري، تلقت فيها سؤالا حول علاقتهما، وذلك خلال استضافته في برنامج "العنيدة" على قناة الشمس.
ورفضت سما المصري فيها ذكر أي تفاصيل عن تامر امين، لكنها قالت: "مابحبش أي بني آدم عايز حاجة وما وصلش لها ينتقد الناس، عيب".
تعليقه على تصريحات سما المصري
وقال تامر أمين في تعليقه على كلام سما المصري: "كان نفسي وحلم عمري أرتبط بيها، واشتغلت وكونت نفسي، لكن للأسف رفضت لإني مش مستواها".
وتابع: كل إنسان من حقه قول ما يشاء، لكن يوجد عند الناس قدر من العقل لمعرفة الكلام الذي يمكن تصديقه.
وأضاف مخاطبا مقدمة البرنامج: "هاتيلي أي كائن فضائي شافني مع سما المصري حتى في الطريق الصحراوي مش في مكان عام، ولما الفيديو دا نزل الناس ضحكت، وقالت إحنا مش بنحب تامر أمين، لكن مش هيوصل لكده".
تامر أمين: اهتم بتناول هذه المواضيع في برنامجي
وتحدث تامر أمين، عن المواضيع التي يهتم بتناولها في برامجه قائلا: "أنا أعمل دون خط الإباحية، لكن كل ما تتخيلي إنه صادم أو جارح أو شعبي، الحاجات دي بتاعتي وتستهويني، ولما أتكلم بلغة المواطن في الشارع أبقى قريب من الناس".
ومن ناحية أخري، قال الإعلامي تامر أمين، إن دور الإعلام هو عمل مشاكل مع الناس، متابعًا: "جزء من الإعلام ترفيهي وده مش نوعية المجال اللي بشتغل فيه"، لافتًا إلى أنه لا يُجرح في أحد، خصوصًا وأن إثارة الجدل والحوار أساسي والمذيع الذي لا يقوم بذلك عليه البحث عن مجال آخر غير الإعلام.
وتابع تامر أمين: "أن ما يقوله يجب أن يُثير شيئا لدى المشاهد، متابعًا: “أنا مش بشتغل في الإباحية، كل الحاجات اللي بتكون صادمة وشعبية وجارحة وصعبة دي بتاعتي، ولما أتكلم بلغة الشارع يبقى كده أنا قريب من الناس".
وأوضح أن هناك شعرة بين المذيعين المهنيين وبين المتطفلين على المهنة، متابعًا: "أنا قولت كنافة بالطرشي على اللي قاله زمايلي مش على زمايلي، واللعب بالمصطلحات دي لعبتي".
وأشار إلى أن هناك فرقًا بين الخبر والرأي، مؤكدًا أن هناك بعض الأشخاص تصلهم أخبار مضروبة ويتم نشرها من أجل الحصول على التريند.
وأكمل حديثة قائلا: إنه يتمنى أن يكون دائمًا مثيرًا للجدل، متابعًا: "دي نعمة من ربنا، ده الإعلام الصح، لأن الإعلام يُثير القضايا والمشاكل والملفات والاقتراحات، فالإثارة قائمة على الإعلام، فإعلام بلا إثارة مثل طبخة بلا توابل مكانه سلة المهملات".
وأضاف "أمين"، "اترفع عليا قضايا كثيرة، آخرها قضية الصعيد”، معقبًا: "نعمة.. ولا إدانة واحدة في 32 قضية، وآخر حاجة كانت تأييد البراءة الأسبوع الماضي"، متابعًا: "هناك خط فاصل بين الصح والغلط".