بعد فوز منتخب المغرب.. شاكيرا تضع عبارة من أغنية شهيرة تدعم بها المغرب

شاركت المطربة الكولومبية شاكيرا، تغريدة تعبر بها عن فرحتها بعد تأهل منتخب المغرب إلى نصف نهائي بطولة كأس العالم قطر 2022.

حيث دعمت الفريق الإفريقي وعلقت قائلة:" هذه المرة لإفريقيا"، واضعة علم إفريقيا.

ما سر عبارة This time for Africa ؟

وكان سر عبارة This time for Africa، أنها كانت من أغنية waka waka، وهي أغنية تم طرحها عام 2010، وقامت بغنائها المطربة شاكيرا في بطولة كأس العالم بجنوب إفريقيا.

وكان لشاكيرا هدف كبير في التفوق على باقي المغنيات في المهرجان الكروي كل أربع سنوات وهو كأس العالم الذي أبدعت فيه بأغنيها مع بعض الممثلين الأفارقة في بعض الكليبات، وكانت شعبية شاكيرا بعد هذا الاستعراض هو نجاحها في العرض الذي أعجب من قبل الملايين في أنحاء العالم، واسم الأغنية waka waka.

تفاصيل مباراة المغرب والبرتغال

وقد فعلها المنتخب المغربي بالفوز على البرتغال بنتيجة 0_1 في المباراة الذي أقيمت في ملعب الثمامة، وأصبح منتخب المغرب أول فريق عربي أفريقي يصل إلى نصف نهائي المونديال.

ومن ناحية أخرى سوف يقابل منتخب المغرب الفريق المنتصر من مواجهة فرنسا وإنجلترا، وذلك في نصف نهائي المونديال، بينما ستلعب الأرجنتين ضد كرواتيا.

غياب شاكيرا عن المونديال هذا العام

وتلقى محبين وجماهير شاكيرا صدمة كبيرة بعد غيابها هذا العام في فعاليات كأس العالم، حيث أكدت عدة مصادر سبب غيابها وأنها لن تظهر في حفل الافتتاح ولكن سيبقى لها دور هام طوال الفترة.

أكد البرنامج الإسباني El programa de Ana Rosa، أن شاكيرا، لن تشارك بعرض غنائي خلال حفل الافتتاح: لقد أكدوا لي أن شاكيرا لن تظهر للغناء في حفل الافتتاح، لكنها ستلعب دورًا ما طوال المونديال.

كما قالت أدريانا دورونسورو، الصحفية في برنامج "آنا روزا"، لقد أكدوا لي أن شاكيرا لن تظهر للغناء في حفل الافتتاح، لكنها ستلعب دورًا ما طوال فترة المونديال.

نبدة عن شاكيرا

شاكيرا واسمها شاكيرا إيزابيل مبارك ريبول، مغنية كولومبية من أصول لبنانية، ولدت ونشأت في بارانكيا، تلقب بملكة الموسيقى اللاتينية، وتشتهر بتعدد مواهبها الموسيقية، ظهرت لأول مرة في تسجيل من إنتاج شركة سوني للترفيه الموسيقي وكانت تبلغ من العمر 13 عامًا.

شاكيرا ولدت في بارانكيا وفي عمر الثالثة عشرة انتقلت إلى بوغوتا، بعد سنة أصدرت ألبومها الأول (سحر) ثم أصدرت ألبومها الثاني (خطر)، بعد ذلك اتجهت إلى التمثيل وحصلت لها على دور في رواية تلفزيونية كولومبية. في عام 1995 عادت إلى الغناء: ألبومها (حافية القدمين) كان له دور كبير في نجاحها، أغنيتها المفردة (أنا هنا) حصلت على المرتبة الأولى في كولومبيا وجذبت انتباه عالمي إليها.