الغيطي: مكنش عندي أمل "الضاحك الباكي" يطلع للنور.. ومفيش زي عقل محمد فاضل في الإخراج (فيديو)
تحدث السيناريست محمد الغيطي، عن تحضيراته لمسلسل “الضاحك الباكي” الذي يتناول سيرة العملاق الراحل نجيب الريحاني، لافتًا إلى أنه وقع ضحية شركة نصبت عليه ما تسبب في تأخر عرض المسلسل حتى قامت الشركة المتحدة، بالتعاقد معه مؤخرا ليظهر المسلسل للنور وذلك من خلال ندوة تكريم فريق العمل الذي تم إقامتها بنادي الصيد.
محمد الغيطي: كنت هنتحر بسبب مسلسل "الضاحك الباكي"
وكشف محمد الغيطي عن موقف كاد ينهى بحياته بسبب تسارع أحداث المسلسل قائلًا: "أنا كنت هنتحر من فوق برج الجزيرة بسبب تسارع أحداث المسلسل وطلبوا مني في البداية إن المسلسل يكون 15 حلقة بس، ودا كان مستحيل واتسبب لي في ضغط كبير، وقلت خلاص هحط العمل دا في الدرج ومكنش عندي أمل المسلسل يطلع للنور".
محمد الغيطي: الشركة المتحدة تبنتني
واستكمل حديثه معلقًا: "بحمد ربنا أننا قدرنا نقدمه بالشكل دا والجمهور اتبسط، ورجع يتفرج على الدراما عملت المسلسل أخيرًا وشركة المتحدة تبنتني، ومحمد فاضل عمدة الإخراج وتحمس يرجع بعد 10 سنين بالضاحك الباكي دا وسام على صدري وأنا عرفت مخرجين كتير ومشوفتش عقل زي محمد فاضل".
محمد الغيطي يثير الجدل بسبب انفعاله على أحد الحضور بندوة نادي الصيد
أثار الغيطي جدلًا واسعًا بسبب انفعاله على أحد الحضور عندما سأله عن سبب تغير اسم والدة بديعة مصابني ورد عليه منفعلًا: "عليا الطلاق اللي بتقوله محصلش وتأليف من عندك أنا مجبتش سيرة أم بديعة مصابني وواجهني لو انت صح".
الغيطي يتحدث عن التعامل مع عمرو عبد الجليل
وتحدث الغيطي، عن تعاونه مع الفنان عمرو عبد الجليل، معلقًا: "عمرو عبد الجليل متدين وشخصيته شفافة وقعد يفكر سنين عشان يعمل الشخصية دي ولا لأ".
الغيطي يتحدث عن تكريم نادي الصيد لسناء جميل
أشار محمد الغيطي أنه قدم ندوة الفنان سناء جميل أثناء تكريمها من نادي الصيد، وانا بعتبر نادي الصيد نادي ثقافي أيضًا وليس فقط نادي نخبة.
محمد الغيطي يكشف السبب الذي دفعه لعمل رواية نجيب الريحاني
وكشف الغيطي أن فترة كورونا هى السبب في كتابة الرواية حيث قال:" في فترة كورونا كنت بعمل برنامج بعنوان "صحي النوم" وبسبب أن توفى 2 من طاقم عمل البرنامج، قررت اني مش هدخل مدينة الإنتاج الإعلامي الا لما يعقموها، وقعدت 6 شهور في البيت بكتب في الرواية قبل السيناريو، وبدأ في الرواية من أول قصة حب والد ووالدته نجيب الريحاني ومقابلتهم في الكنيسة واختلاف مذاهب وأحداث كثيرة تطلبت مني دراسة كتير، والرواية 600 صفحة تقريبا".