خاص.. عمرو عبد العزيز لـ "الفجر الفني": شخصيتي في "ورد وريحان" مختلفة تمامًا وسعيد جدًا بكواليس العمل
يُدرك الفنان عمرو عبد العزيز، جيدًا أن المنافسة مع ذاته بمثابة العامل الأساسي الذي يدفعه الأمام، ويعمل وفق قاعدة تقول بأن الاستمرارية تقوم على عنصرين أساسيين، العنصر الأول المادة الفنية الجديدة، والثاني الأفكار المختلفة.
وكشف الفنان عمرو عبد العزيز لـ "الفجر الفني" عن أحدث أعماله السينمائية الجديدة، والتي تحمل إسم "ورد وريحان".
عمرو عبد العزيز: شخصيتي في ورد وريحان تمثل مفاجأة للجمهور
وقال إنه يجسد من خلال أحداث الفيلم شخصية مختلفة تمامًا لم يلعبها من قبل وهي بعيدا تمامًا عن الكوميديا.
عمرو عبد العزيز يكشف عن سر سعادته
وأكد: "سعيد جدًا بكواليس العمل مع طقم العمل وهناك تعاون ومودة بيننا وكأننا عائلة واحدة، والشئ الذي جذبني للدور أن السيناريو مكتوب بطريقة بسيطة ومختلفة".
عمرو عبد العزيز يشيد بفريق العمل
وأضاف: "الفيلم في إطار السيكو دراما من خلال إثارة وتشويق، والفيلم من قصة محمد نبيل ونورا أحمد، ويعد التجربة الأولى للمخرج محمد نبيل فهو عبقري ومتميز وأتنبأ له مستقبل باهر، سيناريو وحوار محمد أشرف فهو شخص ذكي في الكتابة
صناع عمل "ورد وريحان"
واختتم أنه يشارك في بطولة الفيلم كلًا من: أحمد الفيشاوي، رانيا يوسف، عمرو عبد العزيز، نبيل عيسي، محسن بالمنصور، وأسما سليمان وتأليف وإخراج محمد نبيل.
أبرز تصريحات عمرو عبد العزيز مؤخرًا
وكشف رأيه عند سؤاله “متى تكون ديكتاتورية المُخرج مفيدة” فأجاب قائلًا: ليست ديكتاتورية المخرج هو الشخص الوحيد الذي يرى مصلحة العمل ".
عمرو عبد العزيز: بعض المخرجين يسمحون بالارتجال البسيط في سياق الدراما
وتابع:"فهو ليس ديكتاتوري هو لو حابب يقول شئ فهو لديه رؤية هناك بعض المخرجين يسمحون بالإرتجال البسيط في سياق الدراما والبعض الآخر من المخرجين لا يسمحوا".
وقال: "ده يرجع للمخرج لو المخرج رأى أن هذا الإرتجال ليس مفيد للعمل من حقه أن يحذفها وليس من حق الممثل أن يقولها إلا وأن يرجع للمخرج".
وأضاف: "عند سؤاله “ومتى يحقق الارتجال إضافة للعمل؟” فرد قائلًا:على حسب نوع العمل والمقدار المتفق عليه مع المخرج".
عمرو عبد العزيز يكشف عن رأيه دراما الخماسيات والسباعيات والعشر حلقات
واختتم د: "دراما الخماسيات والسباعيات والعشر حلقات خلقت جيل في كل حاجة من المخرجين الجدد والممثلين الجدد من المخرجين اللي بقالهم فترة ورجعوا على الساحة تجربة لطيفة جدًا وممتعة جدا".