بعد أنباء ارتباطها بالخطيب السابق لـ ميرهان حسين.. شيرين توجه رسالة تحذير لجمهورها فماذا قالت؟

وجهت الفنانة شيرين عبد الوهاب رسالة تنبيهًا لجميع الذين يروّجون لشائعات ارتباطها بخطيب الفنانة ميرهان حسين وتطلب عدم استخدام اسمها في هذه الأخبار.

وأصدر حسام لطفي، محامي شيرين عبد الوهاب، بيانًا يؤكد على متابعة الفنانة للأخبار الكاذبة حول علاقاتها ويحذر من استخدام اسمها أو أسماء أصدقائها في تضليل لاستحقاقات إعلامية وتفاعلات على وسائل التواصل الاجتماعي.

شيرين عبد الوهاب تحذر من يروّجون لشائعات ضدها 

وأكد البيان: تهدد الفنانة بمقاضاة أي شخص يتناول سيرتها بشكل مسيء، وتؤكد على أهمية تركيزها على تقديم الجديد في مجال الغناء دون تشويش على مسارها الفني.

وأشار البيان إلى أن الفنانة قامت بتكليف مستشارها القانوني لمتابعة قضايا الذين يدعون الشهرة، واتخاذ إجراءات صارمة للحد من تصرفاتهم.

وختم البيان بتأكيد أن صداقاتها خالية من الشبهات والتأويلات، مؤكدة أن جمهورها يستحق التفرغ لجهودها الفنية الفائقة في إصدار أغان جديدة، حيث يكون همها الأساسي حاليًا هو فنها.

ومن ناحية أخري، وجه النائب العام إستدعاء للفنانة  شيرين عبد الوهاب لسماع أقوالها فى الأتهام الموجه للفنانة شيرين عبد الوهاب بخصوص التعدى بالسب والقذف  على المنتج الشهير محمد الشاعر. 

بلاغ محمد الشاعر ضد شيرين عبد الوهاب 

وكانت مباحث مكافحة تكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية قد تلقت بلاغًا من المنتج محمد الشاعر يتهم فيه الفنانة شيرين عبد الوهاب بتعديها عليه بالسب والقذف والتشهير دون وجه حق خلال مؤتمرا صحفيا، فضلا عن قيام أخرين بسبه وقذفه عبر رسائل باستخدام تطبيق انستجرام  عقب انتشار ذلك الفيديو.

وكشف محامي المجني عليه المستشار صبحي جمال أن النيابة العامة قد أستمعت لأقوال موكله وطلبت تقرير الفحص الفني من وزارة الداخلية الذب أنتهى إلى صحة الواقعة، بناء عليه أستدعت النيابة العامة الفنانه شيرين عبدزالوهاب لمواجهتها بذلك التقرير الفني وأقوال المجني  عليه وتحريات المباحث الجنائية، إلا أنها أمتنعت عن الحضور متعللة إصابتها بكورونا.

وأضاف المستشار: صبحى جمال محامي المنتج محمد الشاعر أن النيابة العامة أقامت الدليل على صحة الواقعة من خلال أقوال المجنى عليه وتقرير الفحص الفنى المعد من المختصين بوزارة الداخلية وتحريات البحث الجنائى ووفقا للقانون المصري تواجه الفنانة شيرين عبدالوهاب تواجه عقوبة الحبس والغرامة فضلًا عن التعويض.